recent
أخبار ساخنة

أجمل مقدمات ترحيبية وختامية لحفلات وبرامج حلقات القرآن

الصفحة الرئيسية

 أجمل مقدمات ترحيبية وختامية لحفلات وبرامج حلقات القرآن

أولًا المقدمات الترحيبية للعودة إلى حِلق القرآن:



المقدمة الأولى:

الحمد لله كم أعطى من النعيم، وكم منح من الخير العميم
الحمد لله عمت نعمه وتضاعف كرمه، الحمد لله على تمام المنة، والحمد لله بالكتاب والسنة .
نحمدك اللهم حمدًا على الإكرام وشكرًا على الإنعام، وصلاةً وسلامًا على النبي، عليك صلاة ربك ما تجلى ضياءٌ واعتلى صوت الهداة .
ثم سلامٌ عليكم، والسلامُ يُقدَّمُ
يرقُّ لهُ قلبٌ ويشدو بهِ فمُ

تحيةٌ طيبة نبعثها مع نسمات موسومة بالبركة، ونفحات مليئة بالمودة والمحبة، نبسطها لأنفاس الطهر والخير، لنرتحل معًا في رياضٍ سماؤها القرآن وأهله .

أخواتي الحبيبات تعالوا لنستمع سوية إلى أعذب الكلام، كلام الرحمن ليكون لنا خير بدايةٍ وأعظم هِداية .

المقدمة الثانية:

لكم تشدو طيور الحب أهلًا**حللتم في رُبانا نازلينا
بكُم تزدان، بل تزدادُ طيبا**محافلنا فدمتم طيبينا.
أهلًا بالمشرقة قلوبهم، أهلًا بالقلوب الندية في دارنا، أهلا وسهلا بكم صحبة القرآن، مساؤكم ترتيلة حب سماوية، تغمر قلوبكم بالسعادة .
تتراقص أبجديات السعد، وتتناثر كلمات الترحاب لحضوركم، فأهلًا ومرحبًا بـكُــم .
أهلًا بكل من شدّت العزم وأوقدت الهمة لكي تكون من ركب الحافظات المجتهدات، مرحبًا أهلًا بكن يا صويحبات الهمم العلياء، والعزائم المتوقدة .
عودًا حميدًا ترسمها أرواحنا عبقًا ملونًا، وتنتشي أيامنا القادمة أغاريدًا ولحنًا مُجمّلًا .

المقدمة الثالثة:

الحمد لله الذي أنزل القرآن، ورفع به الإنسان، وجعله نور للقلوب والأبدان، وكرّمَ أهلهُ بالفوز بالدنيا ويوم يُحشر الثقلان.
وبشر حامليه وحفظتهِ بالمغفرة والرضوان، والفلاح والفوز بالجنان، ثم الصلاة والسلام على النبي الهادي العدنان . محمد بن عبدالله وآله وصحبه ومن سار على نهجهِ بإحسان، وبعد:
فها نحنُ نلتقي اليوم في لقاء يجمعنا فيه كتاب الله عز وجل، فكم ضمتنا حلقاته، ونهلنا من معينه .
كم قوّم فينا للمخطئ سلوكه، وكم أزال عن المغمومِ همومه، ونحن في عصرنا الحاضر أحوج ما نكون إلى القرآن نتلوه ونتدبره .
ونتحرك ونجاهد الأعداء به، ونصلح أنفسنا ومجتمعاتنا على هديه، ونقيم مناهج حياتنا على أسسه ومبادئه وتوجيهاته .
ووضعنا على ثغرة هامة من الثغور أمام أعدائنا، فما كان لنا إلا التمسك بالقرآن والسنة لمواجهة التحدي.
فكان القرآن الكريم هو المنطلق، عشنا في ظلاله، وحاولنا أن نغترف في حلقاتنا من كنوزه المذخورة، وأن نرتوي من معينه العذب.
واليوم يتجدد بنا اللقاء معكم لنحمد سبحانه على أن وفقنا للعودة إلى رياض الذكر، فها نحن اليوم نجدد العهد مع كتاب الله . ونوقد العزم لنكمل مسيرتنا، ونشعل فتيل الهمم لننطلق بشوقٍ محلقين في سماء القرآن، فحيَّ هلا بصحبةِ القرآن .

المقدمة الرابعة:

أهلًا بحاملات الوحي مجددًا، أهلًا وكلُّ شوق في الفؤادِ يشهد
طاب اللقاء وطاب هذا الموعد، فبشائر الحلقات نحو العلا تتجدد.
هذي جموع الحافظات تكاتفت، حُبًّا وجودًا بالهدى تتواقد
فيا فيلق وسط الدجى يترسم، أرسل تراحيب الشروق بتبددٍ.
يا معلمات الخير، يا طالبات القرآن
نرحب بكم في رياض دارنا أجمل ترحيب، مرحبًا بكم في دوحة العلم وميدان التنافس، مرحبا بكم في داركم العامر بكم.
يسرنا أن نلتقي بكم مجددًا بكل همة وعزيمة ونشاط، وأملًَا وتفاؤل بأن الأمنية بالختم تصاحب أهل الإصرار .
أهل الهمم والعزائم المتوقدة، أهل التفاني والتميز، فتميزكم تميزنا، وتفوقكم تفوقنا، وختمكم سعادتنا.
نسأل الله لكم التوفيق والعون والسداد، طبتم وطاب ممشاكم.

المقدمة الخامسة:

حافظات القرآن، بأريج الحبّ نستقبلكم، مرحبًا وعودا حميدا لرحاب أرضنا المثمرة بحبكم واجتهادكم.
تحييكم عبقات الود، وتبتهج بكم نسمات الجِد، فأهلًا بأرباب الهمم، ورفقاء القمم، فتحنا لكم أحضان دارنا لنربوا معًا على أرض الخيرية.
فنغرس فيها مغارس تشهد لنا فنرقى على روابي الجنة، من هنا ننطلق لنُشيّد عمرانا.
تغترف منه عزائمنا، لا تفتر ولا تتوقف بل تتوثب حتى تصل، فمعًا نتكاتف لنحقق الهدف.
حللتم نورًا يا أهل النور، وحُقَّ علينا إكرامكم، طبتم وطاب مسعاكم.
لأن الهمة والعزيمة قد تفتر في زحام الملهيات والمشاغل، فكان لابد أن نقف على أعتاب البدايات لكي نشحذ الهمم ونوقد العزائم.
لنعود للإنطلاق بقوة وبرغبة وهذه انتقاءات تتحدث عن القرآن لعلها تسكب في أوعية هذا القلوب ضياء يشع أثره في جوارحها فتحيا.

المقدمة السادسة:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أهلًا وحُبًّا بأُهيل القُرآن الطيبين .
 سلامٌ ينثر الورد على الأفياء، سلامٌ عاطرٌ سُكرٌ مُشرقٌ وضّاء، 
سلامًا طيّبًا باعثًا للسكينة، يزمّل أرواحكُم برحمته ويرعاها بحفظه عن كُلِ شائبةٍ
 تحول بينها وبين الرضا والسرور والسكينة.
فالحمدُ لله ربِّ العالمين، الحمدُ لله حمد الرِضا على كل بليّة، وعند كل فضلٍ وعطية.
الحمدُ لله الذي سهّل لنا سُبل الثبات في هذا الزمان ووفقّ وأعان، الحمد لله كثيرًا مُغيثًا مُباركا مُزدان .
طبتم وطابت أوقاتكُم بكل خيرٍ عامرة، وحيّ يا هلا بكم في : 
رياض لو دخــلت جنابهــا
ما عدت إلا رابـحًا كسبانا
حللتم أهلاً ووطئتُم سهلا على فُرشٍ نضرة، ودوحة من عطاء مُزدانه تألــقت، وعبقَ عبيرها بهذا الجمعِ المُبهــج.
 وهذه الثُلَّةُ الطيّبة التي تترقب القطاف، راجين من الله أن يخضّر من خلال جمعنا هذا
 كل جـــدب، فسلاما طيباً عليكم و أهلا وسهلاً بكم.

المقدمة السابعة:

"لأهل الذكر آلاف التحايا 
 وألفٌ مثلها للخاتماتِ "
مرحبًّا وحبّا بكُنّ في هذا اللقاء المبارك، حللتنَّ أهلاً ووطئتُنَّ سهلا على فُرشٍ من حبّ مُزدانه تألقت، وعبقَ عبيرها بهذا الجمعِ المُبهج  .
حيّ هــلا بمنِ استَنارَ بِهم حفلُنا، أهلاً وسهلاً بــــــكم
قلوبٌ نعانقُ بصحبتِها أفراحنــا، ونُنشِد معها أهازيجَ نجاحنــا
هانحن اليوم نوقد قناديــل الفرح، ونطلق أهازيج التهاني والســرور
لنصافح جمال قلوبكمُ حـــبا، ونرسم بسمــة السّعد على مُحيـاكمُ، فأهلا وحباً بكم.

المقدمة الثامنة:

الحمدلله الذي أذن لنا بالعودة لرياض القرآن ومراتع التقى والإيمان، لنحلق معاً في سماء الخيرية، ولنرقى بأنفسنا في سبل الهداية.
فأهـلاً وسعــداً وعـــوداً حميــداً
 مكللاً بالتوفيق والسداد والتيسير.
ستبدأ أضواء أرواحكنّ وأصواتكنّ بنسمات حلق القــرآن، فكم أشتاقت حلق الذكر لكم.
فأهلاً وسهلا ً بكم في مجالس القرآن، في مجالس نحسب أنها تحفها الملائكة، وتغشاها الرحمة، ويذكرها الله فيما عنده .
أهـــــلاً بكم ..أهـــــلاً بكم 
أرِجَ النسيمُ بطيبِكُم
والزهرُ فاح بمسكِكُم
أهـــــلاً بكم
حلَّ السرورُ بحلِكُم
والحفلُ زانَ بألقِكُم 
طبتم وطابَ لقاؤنا بحضُورِكم.

ثانيًا المقدمات الختامية للحفل الختامي:



المقدمة الأولى:

الحمدُ لله الذي يسّر وسهل، وأعطى فأجزل، الحمد لله سابغ إحسانه وإنعامه، الحمد لله على البلوغ، الحمد لله على التمام والكمال .
الحمد لله حمدًا كما ينبغي لعظيم فضله، وواسع حلمه، وغزير عطاياه، الحمد لله قبل الرضا حتى يرضا، ومن بعد الرضا حتى نبلغ المرام .
الحمد لله ثم الحمد لله ثم الحمد لله
سلامٌ على الأرواح الماطرة، الطيبة المِعطاءة، سلامٌ على غيمات غيثنا .
أهلًا وودًّا، أهلًا مُكلّلة بالحب مُزمّلة بالمشاعر لقلوبكن، مساء السعد، مساء يتسم بالجماليّة والنقاء بصحبة أهل القرآن .
ثم ها نحن قد وصلنا بفضل الله إلى هذا اليوم، يوم جناكم وطِيب مسعاكم، إنها أفراح الإنجاز وقطف الجنى والثمار .
بفضل من الكريم الحميد، بفضل من الشكور الرحيم الذي تفضل علينا وأجاد نعمه علينا تترى، لا نُحي لها عدًّا .
فاللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك .

المقدمة الثانية:

أهلًا بمن ازدان بوجودهم حفلنا، واستضاء بهم سرورنا، أهلًا بمن أتى إلينا متهللًا فرحًا .
ها نحن نصافح جمال قلوبكم، لنرسم بسمة السعد على مُحيّاكم، ها هي قلوبنا اليوم لأجلكم اجتمعت فتألقت .
وثمار الجهود تكاتفت فأينعت، وغيمة الإنجاز استهلت وأمطرت، فأهلًا بأرواحكم السامية، ومرحبًا بقلوبكم الطاهرة.
قوافل السعد والأفراح مُرّينا، ولتنثري الفرح زهرًا في أراضينا، طبتم يا أحبة وطاب الختام.

المقدمة الثالثة:

بسم الله الذي أنزل القرآن، وعلم البيان، مُدبر السحاب وممطر الغمام، بسم معلم الإنسان وواهب الفكر والبيان.
نبدأ حامدين جلّ الثناء على رب الأرض والسماء، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم.
أتينا نحمل براحتينا شوقًا وحبا وفخرا لعزائم ثبتت وأرواح تسامت، ولأمنيات ارتسمت فزهت بها قلوب أهل القرآن.
بحمد الله نجتمع اليوم في لقاء ودّي نختم به عاما دراسيا كاملا، تفيئنا فيه تحت ظلال الآيات، وعشنا نعيم الحلقات.
لقاء نجدد فيه أنس الاجتماع على مائدة القرآن ونقطف فيه ثمرة السعي والبذل والعطاء.
فأهلًا وسهلًا بكن ضياء حلقاتنا (المعلمات)، وأهلًا وسهلًا بكن نجماتنا (الطالبات)، حلّ الضياء بحلكم، وفي مجالس الذكر والتكريم يحلو اللقاء بكم.

المقدمة الرابعة:

الحمدلله رب العالمين، خالق الخلق أجمعين، الملك الحق المبين، شرّف حملة القرآن الكريم وجعلهم من اهله الخاصين. 
والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين وقدوة للسائلين، نبينا محمد وعلى آله وصحبه والتابعين .
أما بعد .. 

تاهت أمام جمعكم عبراتي، وتناثرت على، طول المدى كلماتي، تتيه عبارات الترحيب بكم، وتتناثرالحروف .
ويقف الشِّعرعاجزاً عن الترحيب بكم إلا أن قلوبنا مازالت تنبض وتخفقُ فرحاً وسروراً بجمعنا المبارك .
فيا مرحباً يامرحباً يامرحباً، بنسيم هبّ من تلك الربى .
لقاؤنا قد زاده تشريفكم، حلقاً بالنور فاق الكوكبا.
نهجنا القرآن في إيماننا، نور ربي للرسول المجتبى .

فأهلاً وسهلاً ومرحباً بكم نحيكم 
ونرحب بكم أيها الصحب الكرام 

يتجدد بيننا اللقاء في حفل تحفيظنا احتفاءً بالختام لمسيرة الخير والنور، وتمر الليالي والأيام ولا نزاد إلا شوقاً للقرآن ولأهل القرآن .

فحيا بكم أهلاً.

author-img
Butterfly

تعليقات

تعليق واحد
إرسال تعليق
  • ابو صالح photo
    ابو صالح9 فبراير 2021 في 8:27 م

    لا حياة لقلوبنا إلا بالقرآن ولا علاج لقسوتها إلا في القرآن ، ولا سعادة إلا مع القرآن ..
    فليكن القرآن جليسنا وأنيسنا...

    حذف التعليق
    google-playkhamsatmostaqltradent